تسبّبت هذه المعركة في خسارة رومل للمعركة، وانسحابها على طول خطّ الساحل إلى تونس، أمّا في الجبهة الشرقيّة فتراجعت القوات الروسية مُتخليةً عن مساحات شاسعة لألمانيا، إذ استطاعت جيوش ألمانيا احتلال أوكرانيا، والتقدّم حتى وصلت إلى أعتاب موسكو.[١١]

اقتبس شارك اطبع إشارات الحرب العالمية الثانية

ألغى الزعيم الألماني أدولف هتلر "هجومًا كبيرًا على كورسك بعد أسبوع واحد فقط، وذلك جزئيًا لتحويل القوات إلى إيطاليا"، مما أدى إلى انخفاض القوة الألمانية على الجبهة الشرقية.

وفي منتصف شهر ديسمبر قامت القوات الألمانية بشن هجوم فاشل مضاد في كل من بلجيكا وشمال فرنسا فيما عرف "بمعركة بلولج". هاجمت القوات الجوية التابعة للحلفاء المصانع النازية على سبيل المثال ذلك المصنع الذي كان موجودًا في محتشد أوتشفز (لكن لم يتم استهداف غرف الغاز).

عندما ينتقل الصوت من الهواء إلى الماء، فما الشيء الذي يبقى ثابتًا؟

في كينغز لاندينغ، يُصدم نيد عندما يسمع عن تبذير الملك. يبدأ جون سنو تدريبه ليصبح فتى الحرس الليلي وليحترس من قوة الـ لانيستيرز في صراع العروش فترة سقوط بران، تلحق كاتلين خفية بـ نيد

انهيار العملة الألمانيّة بسبب التضخّم الاقتصادي. اقتطاع منطقتي الراين والسوديت لصالح فرنسا وتشيكسلوفاكيا، وهي مناطق زراعية وصناعية مُهمّة للاقتصاد الألماني.

يرحب تيريون بضيف في أرض الملك بينما هم في كاسل بلاك، ويجد جون سنو أنه غير مرحب بوجوده. داني متوجه نحو ميرين، الأم لكل مدن العبيد. تتصادف أريا مع صديق قديم.

القوات الألمانية, خلال حملة شمال إفريقيا, تحت قيادة النائب الجينيرال (مدير الشرطة من بعد ذلك) أرفين رومل. more info (صورة فوتوغرافية)

The most significant trouble with the ultimate time was it took us out of your Tale and acquired us thinking of its lots of weaknesses. We shed our suspension of disbelief. Deadly for fiction. In addition it ruined the click here collection-arcs to The purpose in which a rewatch of the complete series is pointless.

ومن ناحية أخرى، يعلم بران المزيد عن مصيره، ويرى تيريون الحقيقة في وضعه.

مع انتشار الأخبار المأساوية في سفن كينغدومز، يتشارك بران وريكون برؤيا، وتقوم كاتلين باستجواب جايمي بشأن سقوط ابنها ويتغير مصير روب إلى الأبد ويبرز ملك جديد في الشمال.

الرد شكرا على هذه المعلومات رائعة جدا بواسطة ابتسام كاميليا

وقد حاولت أميركا من خلال الأمم المتحدة مواجهة القوى الأوروبية الصاعدة التي يمتد نفوذها وراء البحار (بريطانيا وفرنسا تحديدا) والاتحاد السوفياتي الذي أخذ نفوذه يتسع.